Surviving The Apocalypse شابتر Chapter - 4

Surviving The Apocalypse - 4 مانجا تايم

Surviving The Apocalypse - 4 مانجا

Surviving The Apocalypse - 4 مانهوا

Surviving The Apocalypse - 4

"عندما يأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية لن يبقى إلا الرماد." لقد تم حبسه في سجن تحت الأرض طوال حياته. لا يعرف اسمه. إنه لا يعرف متى سينتهي العالم، ولا إذا كان العالم سينتهي حقًا. الشيء الوحيد الذي يعرفه هو أنه قد تم سجنه من قبل والده.

## الفصل : صرخة صامتة يبدأ الفصل بصورة لسقفٍ متصدع يبدو عليه القدم، متبوعاً بصورة لشخصية راقدة على الأرض وكأنها سقطت للتوّ. هذا هو سجن البطل، مكانٌ مظلم لا يعلم ما يدور خارجه. يفزع البطل من نومه على صوتٍ يدوّي في المكان، صوتٌ مليءٍ باليأس ينادي "أبي! "، تليه صرخةٌ أخرى أكثر حدة. يتساءل البطل من أين يأتي هذا الصوت، ويدرك سريعاً أنّه قادم من فتحةٍ صغيرة في السقف. ينظر البطل من خلال الفتحة ليرى مشهداً مروعاً؛ طفلٌ صغيرٌ يسقط من مكانٍ مرتفع، يصرخ طلباً للمساعدة من والده الذي يبدو أنه قد سقط قبله. يهوي الطفل نحو الأرض بسرعةٍ جنونية، وتتعالى صرخاته بينما يحاول البطل يائساً الإمساك به. لكن، الوقت لم يكن في صالحهم، فالطفل يسقط من بين يدي البطل ويختفي في ظلامٍ دامس. يصرخ البطل من هول المنظر، شعوراً بالعجز والأسى لفقدان هذا الطفل الذي لم يعرفه. يتردد صدى صرخته في المكان، لكن لا مجيب سوى صمتٍ مرعب. يدرك البطل حينها أنّ العالم الخارجي قد يكون أسوأ مما يتخيل، مكانٌ تسوده الفوضى والموت. ينتهي الفصل بصورةٍ للبطل وهو ينظر إلى ظلام السجن من جديد، لكن هذه المرة بنظرةٍ مختلفة، نظرةٍ مليئةٍ بالخوف والقلق على مصيره المجهول في عالمٍ يبدو أنه قد وصل إلى نهايته.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Surviving The Apocalypse / 4





4 شابتر Surviving The Apocalypse

## الفصل : صرخة صامتة يبدأ الفصل بصورة لسقفٍ متصدع يبدو عليه القدم، متبوعاً بصورة لشخصية راقدة على الأرض وكأنها سقطت للتوّ. هذا هو سجن البطل، مكانٌ مظلم لا يعلم ما يدور خارجه. يفزع البطل من نومه على صوتٍ يدوّي في المكان، صوتٌ مليءٍ باليأس ينادي "أبي! "، تليه صرخةٌ أخرى أكثر حدة. يتساءل البطل من أين يأتي هذا الصوت، ويدرك سريعاً أنّه قادم من فتحةٍ صغيرة في السقف. ينظر البطل من خلال الفتحة ليرى مشهداً مروعاً؛ طفلٌ صغيرٌ يسقط من مكانٍ مرتفع، يصرخ طلباً للمساعدة من والده الذي يبدو أنه قد سقط قبله. يهوي الطفل نحو الأرض بسرعةٍ جنونية، وتتعالى صرخاته بينما يحاول البطل يائساً الإمساك به. لكن، الوقت لم يكن في صالحهم، فالطفل يسقط من بين يدي البطل ويختفي في ظلامٍ دامس. يصرخ البطل من هول المنظر، شعوراً بالعجز والأسى لفقدان هذا الطفل الذي لم يعرفه. يتردد صدى صرخته في المكان، لكن لا مجيب سوى صمتٍ مرعب. يدرك البطل حينها أنّ العالم الخارجي قد يكون أسوأ مما يتخيل، مكانٌ تسوده الفوضى والموت. ينتهي الفصل بصورةٍ للبطل وهو ينظر إلى ظلام السجن من جديد، لكن هذه المرة بنظرةٍ مختلفة، نظرةٍ مليئةٍ بالخوف والقلق على مصيره المجهول في عالمٍ يبدو أنه قد وصل إلى نهايته.